تحليل البيانات المتاحة: يمكن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المتاحة من الجمهور المستهدف، مثل أعمارهم واهتماماتهم ومواقع التواصل الاجتماعي التي يستخدمونها، لتصميم بوسترات إعلانية مخصصة لهم وتحقيق أفضل النتائج.
بتخصيص المحتوى ليناسب ميول كل مستخدم، مما يزيد من ارتباط العملاء بالعلامة التجارية وولائهم لها.
يتميز الموقع بواجهة مستخدم سهلة الاستخدام ومجموعة كبيرة من القوالب والتصاميم الجاهزة التي يمكن للمستخدمين استخدامها كنقطة انطلاق لتصميماتهم الخاصة.
ملخص: لم يكشف الذكاء الاصطناعي التوليدي بعد عن قدراته كاملة، لكنه مؤهل لإحداث تأثير كبير في مسارات التعلم والتطوير. ومن شأنه أن يضفي طابعاً شخصياً على مسارات التعلم؛ وأن يحدّث المواد التعليمية باستمرار؛ مع تقديم محاكاة تدريبية متنوعة وواقعية للغاية؛ وبمقدوره تحديد أوجه القصور في المهارات ومعالجتها؛ وإمدادنا بملاحظات وتعليقات ذات سمة تفاعلية متجاوبة بقدر أكبر من الأساليب التقليدية.
وهي أحد برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاكي المعرفة والمهارات التحليلية لواحد أو أكثر من الخبراء البشريين.
في التسعينيات وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس.
استشراف المستقبل باستخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل السوق والمنافسين
يتيح الذكاء الاصطناعي للمنشآت التجارية فرصة لفهم أعمق لمعطيات الأعمال، ويدعم اتخاذ القرارات الذكية المبنية على تحليلات معقدة.
وهو الذكاء الاصطناعي الذي يتخصص في مجال واحد، فمثلاً هناك انظمة ذكاء اصطناعي يمكنها التغلب على بطل العالم في لعبة الشطرنج، وهو الشيء الوحيد الذي تفعله.
كما قال الخبراء، “يشكل الذكاء الاصطناعي أساسًا لتطور الشركات website وتميزها في عصر التحول الرقمي، وليس ثمة خيار أمام المؤسسات سوى الاستثمار الفعّال في هذه التقنيات للحفاظ على مركزها الريادي.”
تخصيص الموارد: يساعد الذكاء الاصطناعي في تخصيص الموارد بشكل أفضل، مثل تحديد الكميات المثلى من الأسمدة والمبيدات لكل جزء من الحقل، بناءً على احتياجات التربة والمحاصيل.
دور الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات
يجب أن تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة، نظرية القرار، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)
حيث يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم تجارب تدريبية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الموظف الفردية، مما يزيد من فعالية عمليات التدريب ويجعلها أكثر فاعلية وملاءمة، كما أن الذكاء الاصطناعي يمكّن الشركات من تقليل التكاليف المتعلقة بعمليات التدريب وتسريع عمليات الانضمام للموظفين الجدد، مما يساعد في تحقيق التكامل السريع للموظفين الجدد في البيئة العملية وتعزيز إنتاجيتهم بسرعة.